الاثنين، 11 يناير 2010

اللعن والملعونون دراسة قرآنية

الملخص

هذه الرسالة "اللعن والملعونون دراسة قرآنية"، قدمت استكمالاً لمتطلبات درجة الماجستير، حيث قمت بتقسيمها إلى خمسة فصول، ومقدمة وخاتمة، تكلمت في المقدمة عن سبب كتابة الرسالة، ولمن وجهت آيات اللعن في القرآن الكريم، فمنها آيات وجهت إلى إبليس، وأخرى إلى أهل الكتاب، وعموم الكافرين، والى عناوين سلوكية عامة، أما بالنسبة للفصول فقد أعطيت كل فصل اسماً، فالفصل الأول بعنوان مفهوم اللعن وأقسامه، ثم الفصل الثاني بعنوان أحكام اللعن، ثم الفصل الثالث بعنوان مصدر اللعن وأثره في الملعون، ثم الفصل الرابع بعنوان أسباب اللعن في القرآن الكريم، ثم الفصل الخامس بعنوان ذكر من ورد لعنه في القرآن الكريم.

وقد اعتمدت في كتابة هذه الرسالة على كتب التفسير، وكتب اللغة، وكتب الحديث، وكتب الفقه، وكتب الأصول، وكتب التراجم.

وختمت الرسالة بخاتمة تضمنت عدة نتائج مهمة منها:

1- اللعن الصادر عن الله تعالى، يتميز بإصابته للملعون وتحقق آثاره.

2- فصل القرآن الكريم أحوال هؤلاء الملعونين والملعونات، وأسباب لعنتهم، وأصنافهم، حتى يبتعد المسلمون عن طرق ومسالك حياة هؤلاء الملعونين.

3- الذي يعاقب على اللعن هو الله تعالى.

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=5171696&l=ar

تخريج الأحاديث التي سكت عنها الإمام ابن حجر في فتح الباري


لا يسعني غير أن أحمد الله تعالى العلي القدير الذي وقدر لي ووفقني وأعانني على اختيار هذا الموضوع والشروع به، ثم أحمد الله تعالى المنان المعين الذي منّ عليّ وأعانني على إنجاز هذه الرسالة وهذا الجهد، ليكون باقورة عمل لينضم إلى كل الجهود-التى كانت وما زالت-من أجل خدمة السنة النبوية المطهرة والأحاديث النبوية الشريفة.

ومن هنا لا بد من التذكير في سبب إختياري لهذا الموضوع، هو الفرضية التي قال بها مجموعة كبيرة من علماء السنة النبوية هو أن: (ما أورده الحافظ ابن حجر من الأحاديث في كتابه فتح الباري وسكت عنه فهو صحيح أو حسن عنده).

أنظر: قواعد في علوم الحديث للعلامة المحقق ظفر أحمد التهانوي، ص89.

وعليه، واستمرارا لهذا العمل لا بد من إظهار آخِر النتائج التى خرجتُ بها من هذه الرسالة بشكل عام وإظهار الفرضية التي قال بها مجموعة من علماء السنة النبوية في الأحاديث الواردة في فتح الباري، حيث كانت على النحو التالي:

1. الأحاديث التي اتفق عليها الشيخان، وعددها (48).

2.الأحاديث التي رواها الإمام البخاري وعددها (65).

3.الأحاديث التي رواها الإمام مسلم وعددها(67) .

وهذه الأحاديث من فتح الباري منها ما عزاها ابن حجر إلى أصحابها ومنها ما سكت عنها ومثل هذا النوع يدخل في بحثنا ابتداء، إلا أن يُعلم أنه في الصحيحين أو في إحداهما، فعند ذلك أكتفي بعزه إلى أصحابها كما بينت ذلك في المقدمة .

4. الأحاديث التي أوردها الإمام ابن حجر في الفتح وحكم عليها بالصحة أو الضعف وعددها(105) .

منها خمسة أحاديث استدركتُ عليها، ثلاثة أحاديث حسنها ابن حجر، ثم تبين لي من خلال مدارسة الأسانيد أنها ضعيفة والله أعلم . وحديثان ضعّفهما ابن حجر كذلك، ثم تبين لي من خلال مدارسة الأسانيد أنها صحيحة بالمتابعة والله أعلم .

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=123&l=ar

قصة موسى عليه السلام مع فرعون بين القرآن والتوراة

بيَّنت في هذه الدراسة أحداث قصة موسى عليه السلام مع الطاغية فرعون في كل من القرآن والتوراة، وقمت بعقد مقارنة بين أحداث القصة في الكتابين، مبيناً أن التوراة تتفق مع القرآن في بعض الجوانب، كرسم ملامح القصة العامة، ولكنَّ اختلافهما كان أوسع وأشمل عند الحديث عن الجانب التفصيلي لأحداث القصة، كما ويتضح للقارئ أن القرآن يركز على مواطن العبرة والعظة في القصة، ولا يركز على الجانب التفصيلي الذي يخرج عن هذا الهدف، بينما تركز التوراة على السرد التاريخي التفصيلي وإن خرج عن مواطن العبرة والعظة، وقد بيَّنت التكريم الرباني لكليم الله موسى عليه السلام في القرآن، والإساءة المتكررة له في نصوص التوراة، وبيَّنت صبر موسى وثباته في وجه جبروت فرعون وطغيانه، ومن خلال هذه الدراسة يتبين للقارئ كثرة التحريف والتزيف في التوراة، لما فيها من تعد على الله

وعلى رسوله موسى عليه السلام، ووصفهما بأوصاف لا تليق بمقام الألوهية والنبوة، وفي هذا إشارة لانحراف اليهود في نظرتهم للإله والرسل الكرام.

وقد جعلت فهرساً للموضوعات، وفهرساً للآيات القرآنية وآخر للأحاديث النبوية الواردة في الرسالة، وترجمت لبعض الأعلام ممن تقتضي الحاجة أن أترجم لهم، وجعلت فهرساً للمصادر والمراجع. والله أسأل أن يجعل ذلك في ميزان حسناتي يوم ألقاه، إنه سميع مجيب

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=191&l=ar

سليمان -عليه السلام- في القرآن الكريم

الملخص

هذه الدراسة تتحدث عن نبي الله سليمان -عليه السلام-، وتتبع مواضع ذكره في القرآن الكريم، وتعرف بكثير من الجوانب الشخصية له من: (نسبه، والبيئة التي عاش فيها، والعلوم التي منحه الله إياها). كما وانها تركز على المعجزات التي زوده الله بها، وكانت معلماً واضحاً من معالم ملكه، ومظاهر قوته.

وتتحدث بشكل مفصل عن قصته في واد النمل، وما جرى بينه وبين (الهدهد) و (ملكة سبأ)، والتي انتهت بإعجاب الملكة به، وإعلانها إسلامها.

كما وتركّز هذه الدراسة على تفنيد المزاعم التي نسبت إلى سليمان ودحضها. فهي تتحدث عن اتهامه بالسحر، وتبرئته منه. وتفصل الحديث عن قصته مع الصافنات الجياد، وفتنته بالجسد الملقى على كرسيّه، وتقدّم الرأي الذي يظنه الباحث الرأي الحق الذي يتفق مع عصمة الأنبياء في هاتين المسألتين.

وتختم الدراسة بتوضيح نهاية هذا النبي، وكيف جعل الله تعالى من وفاته عبرةً ودرساً، لإبطال عقيدة فاسدة باطلة راجت في ذلك الزمن.
النص الكامل
http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=204&l=ar

الإصلاح الأسري من منظور قرآني

الإصلاح الأُسَري له حيز لا بأس به في القرآن الكريم، فقد كان من القضايا التي عولجت في ضوء المجتمع الإسلامي من خلال هذا القرآن.

ان السمات البارزة في القرآن الكريم هي الواقعية ومعالجة موضوع الإصلاح الأسري بشكل دقيق، فهو قد وضع الأسس التي ينبغي البناء عليها، كما أنه وضع الحلول الجذرية للمشكلات التي قد تطرأ، أو تنمو مع بداية نشوء الأسرة.

وقد يكون من أهم عوامل نشوء الخلافات الأُسَرية هو جهل كل فرد، أو كل طرف بدوره ومهمته، ومن هذا المنطلق فقد حدد القرآن الكريم الدور المنوط بكل فرد وطرف، بما في ذلك أولي الأمر، فكان إصلاح الأسرة داخليا وخارجيا.

إن إنهاء الخلافات من خلال اتباع الخطوات التي بينتها آيات القرآن الكريم، قد لا يتيسر لكل أسرة، ويكون الحل الأخير هو الطلاق الذي ينهي كثيرا من الخلافات، وهذا ما أشارت إليه آيات في كتاب الله تعالى

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=209&l=ar

الـماء في آيات القرآن الكريم

الملخص

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وبعد،،،

فهذه دراسة في التفسير الموضوعي بعنوان: " الماء في آيات القرآن الكريم" لنيل درجة الماجستير، قدمت لقسم أصول الدين في كلية الدراسات العليا في جامعة النجاح الوطنية، وهذا مُـلخص لما جاء فيها:

[1] التأكيد على أن منشأ المياه من الأرض.

[2] إظهار بعض جوانب وبواعث نزول المطر.

[3] شرح وتوضيح الآيات القرآنية الكريمة التي تتحدث عن المياه السطحية الجارية والراكدة، والمياه الجوفية بأشكالها وصورها.

[4] توضيح آيات البحار، وإظهار عظمة الخالق بالإعجاز العلمي للآيات التي تتحدّث عن البحر.

[5] بيان فوائد المياه من إحياء للأرض والإنسان وسائر المخلوقات.

[6] إظهار دور المياه في الطبيعة، والإعجاز العلمي لآيات الجبال وتلوينها بالماء.

[7] شرح معنى التمكين بالماء، من خلال عرض الآيات التي تناولت التمكين الحضاري والتمكين بالنصر، وذكر قصة نبي الله نوح، ثم قصة نبي الله موسى عليهما السلام.

[8] بيان الآيات التي تتحدث عن الأحكام الشرعية الخاصة بالماء من وضوء واغتسال وغيرها.

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=232&l=ar

روايات الوليد بن مسلم في الكتب الخمسة(دراسة وتحقيق)


الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على رسول الهدى محمد بن عبدالله وعلى آله وصحبه أولي النهى. أما بعد: فهذا البحث بعنوان "الوليد بن مسلم ورواياته في الكتب الخمسة" بدأت فيه أولا في الكلام عن الوليد بن مسلم رحمه الله مبينا سيرته وحياته حتى نتعرف بذلك على شخصية الوليد ومكانته العلمية ثم تناولت الكلام عن التدليس بشكل مختصر جدا وذلك لما عرف عند العلماء أن الوليد مدلس تدليس تسوية ثم تناولت الحديث عن مروياته عند الشيخين "البخاري ومسلم" وكذا عند أبي داود والنسائي والترمذي. وقد بلغت مجموع رواياته في هذه الكتب الخمسة (213) رواية، وهذه الروايات كلها من حديث النبي صلى الله عليه وسلم فقط، فلم أذكر في بحثي الروايات التي وردت عمن دون النبي صلى الله علبه وسلم من الصحابة والتابعين. وهذه الروايات هي بشكل مفصل عند البخاري (30) رواية، وعند مسلم (40) رواية، عشر روايات منها مكررة خرجها البخاري، ولا شك أن الإمامين البخاري ومسلم تحرّيا وحرصا غاية الحرص في تخريج حديث المدلس كما هو معلوم في منهجيهما في صحيحيهما كيف لا؟ وهما من علماء العلل في الحديث، وكان من منهجيهما أنهما يخرجان رواية المدلس مقرونا وهذا يظهر جليا في روايات الإمام مسلم –رحمه الله-، وأما البخاري فقد انتقى روايات الوليد عن بعض شيوخ له ذكرها ابن حجر في "هدي الساري"، وقد بينا ذلك في خاتمة البحث، وقد بلغت روايات أبي داود (68) رواية، اثنتا عشر رواية منها مكررة خرجها البخاري ومسلم، فعند البخاري منها خمس روايات، وعند مسلم سبع روايات، وعدد الروايات الضعيفة عند أبي داود (18) رواية، وقد بلغت روايات الوليد عند النسائي (46) رواية، أربعة عشر رواية منها مكررة خرجها البخاري ومسلم وأبو داود، فعند البخاري منها ست روايات، وعند مسلم خمس روايات أيضا، وعند أبي داود ثلاث روايات، وعدد الروايات الضعيفة عند النسائي روايتان، وقد بلغت روايات الترمذي (32) رواية، تسع روايات منها مكررة سبق تخريجها عند البخاري ومسلم، أربع روايات منها عند البخاري، وخمس روايات عند مسلم، وعدد الروايات الضعيفة عند الترمذي قرابة (14) رواية.

وبذلك فقد بلغ مجموع الروايات (218) رواية بالمكرر، منها (173) رواية بدون المكرر. وما يقرب من (45) رواية مكررة. وقد بلغ عدد الروايات الضعيفة من مجموع رواياته في الكتب الخمسة (34) رواية. لقد سبق بيانها آنفا عند أبي داود والترمذي والنسائي.

وصلى الله وسلم على نبينا محمد و على آله وصحبه أجمعين.

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=454&l=ar